الموضوع عن الماء
صفحة 1 من اصل 1
الموضوع عن الماء
الماء سر الحياة و عليه تعتمد جميع العمليات الحيوية و الوظائف البيولوجية لجسم الإنسان و صدق الله العظيم إذ يقول ( و جعلنا من الماء كل شيء حي ).
سر الحياة:-
•الماء مكون رئيسي للكائن الحي و يتراوح وزنه ما بين 50% إلى 80% من وزن الجسم طبقاً لما يحتويه الجسم من دهون و عضلات.
•يكون الماء نسبة كبيرة من وزن جميع الأعضاء الأساسية و على سبيل المثال: الدم (80%) المخ (75%) العضلات (70%) و العظام (25%).
•تؤكد العديد من الأبحاث أهمية تناول كميات مناسبة من المياه للوقاية من سرطان القولون و المثانة.
•محور أساسي في ضبط درجة حرارة الجسم عن طريق عملية التعرق و فقدان الماء.
•عليه تعتمد جميع العمليات الحيوية و الوظائف البيولوجية مثل: نقل المواد الغذائية و الأوكسجين داخل الجسم و الاستفادة من الفيتامينات و الأملاح و المساعدة في طرد الفضلات و السموم عن طريق الكلى و المساعدة في عدم تكون الحصوات و تكوين الهرمونات و الإنزيمات.
كم لتراً نفقده يومياً؟
في الأحوال العادية يفقد الجسم 2.5 لتر يومياً تقريبا منها 1.4 عن طريق البول و 0.9 عن طريق الجلد و التنفس و الباقي عن طريق البراز.
كم لتراً نحتاج؟
حتى نحافظ على توازن المياه داخل الجسم و تعويض كمية المياه التي يفقدها الإنسان (2.5 لتر) يجب شرب (1.5 لتر) يومياً من الماء أو السوائل مثل ( اللبن – العصائر الطازجة ) على أن يستكمل اللتر الأخر عن طريق الماء المتوافر في الطعام اليومي. و تزداد تلك الكمية طبقاً لحرارة الجو و درجة النشاط و ما إلى ذلك.
متى تزداد الاحتياجات؟
تزداد حاجة الجسم للمياه في العديد من الحالات مثل:
•ارتفاع درجة الحرارة أو الرطوبة.
•بذل مجهود بدني أو ممارسة الرياضة البدنية.
•تناول أطعمة غنية بالبروتينات.
•عند إتباع نظام غذائي قليل السعرات أو عند الصيام و ذلك للتخلص من الكيتونات التي تنتج عن حرق الدهون.
•تناول المشروبات المحتوية على مادة الكافيين حيث أنها مدرة للبول.
•الحمل و الرضاعة و كذلك عند الأطفال.
العطش ليس مؤشراً جيداً؟
لا تجعل من العطش مؤشراً وحيداً لتناول المياه و خاصة أثناء أداء التمرينات الرياضية أو المجهود البدني حيث لا يشعر الإنسان بالعطش إلا بعد أن يكون الجسم قد فقد كمية كبيرة من الماء.
متى يحدث الجفاف؟
يحدث الجفاف و تظهر المخاطر الصحية عندما تقل كمية السوائل التي يتناولها الإنسان عن كمية السوائل المفقودة و تشتد الأعراض و المخاطر تدريجياً كلما زادت كمية الفاقد مقارنة بوزن الجسم كما في الجدول المرفق.
نسبة الفاقد التأثير و الأعراض
1 – 2 % تبدأ مظاهر الجفاف: قلة التركيز – الصداع – القلق – التعب – تأثر الوظائف الحيوية.
3 % ينقص حجم الدم و يقل الأوكسجين الواصل للأعضاء و تبدأ العمليات الحيوية في التدهور.
5 % شعور بالدوخة و عدم القدرة على التركيز و يتأثر المخ.
10 % تحدث الوفاة.
العناية الذاتية:-
•اشرب 1 ملليتر من السوائل لكل سعر حراري تفقده أو 10 أكواب على الأقل.
•زد من كمية السوائل عند أداء المجهود البدني أو عند ارتفاع درجات الحرارة.
•زيادة كمية المياه للحوامل و المرضعات.
•احرص على أن تكون المياه بجانبك طوال اليوم و خاصة في الصيف.
•العصائر الطازجة و اللبن بدائل مقبولة للمياه على أن تراعي مقدار السعرات الحرارية.
•لا تجعل من العطش مؤشراً وحيداً لتناول المياه.
•قلل من المشروبات التي تحتوي على الكافيين و امتنع عن ا[/size]لكحولي
سر الحياة:-
•الماء مكون رئيسي للكائن الحي و يتراوح وزنه ما بين 50% إلى 80% من وزن الجسم طبقاً لما يحتويه الجسم من دهون و عضلات.
•يكون الماء نسبة كبيرة من وزن جميع الأعضاء الأساسية و على سبيل المثال: الدم (80%) المخ (75%) العضلات (70%) و العظام (25%).
•تؤكد العديد من الأبحاث أهمية تناول كميات مناسبة من المياه للوقاية من سرطان القولون و المثانة.
•محور أساسي في ضبط درجة حرارة الجسم عن طريق عملية التعرق و فقدان الماء.
•عليه تعتمد جميع العمليات الحيوية و الوظائف البيولوجية مثل: نقل المواد الغذائية و الأوكسجين داخل الجسم و الاستفادة من الفيتامينات و الأملاح و المساعدة في طرد الفضلات و السموم عن طريق الكلى و المساعدة في عدم تكون الحصوات و تكوين الهرمونات و الإنزيمات.
كم لتراً نفقده يومياً؟
في الأحوال العادية يفقد الجسم 2.5 لتر يومياً تقريبا منها 1.4 عن طريق البول و 0.9 عن طريق الجلد و التنفس و الباقي عن طريق البراز.
كم لتراً نحتاج؟
حتى نحافظ على توازن المياه داخل الجسم و تعويض كمية المياه التي يفقدها الإنسان (2.5 لتر) يجب شرب (1.5 لتر) يومياً من الماء أو السوائل مثل ( اللبن – العصائر الطازجة ) على أن يستكمل اللتر الأخر عن طريق الماء المتوافر في الطعام اليومي. و تزداد تلك الكمية طبقاً لحرارة الجو و درجة النشاط و ما إلى ذلك.
متى تزداد الاحتياجات؟
تزداد حاجة الجسم للمياه في العديد من الحالات مثل:
•ارتفاع درجة الحرارة أو الرطوبة.
•بذل مجهود بدني أو ممارسة الرياضة البدنية.
•تناول أطعمة غنية بالبروتينات.
•عند إتباع نظام غذائي قليل السعرات أو عند الصيام و ذلك للتخلص من الكيتونات التي تنتج عن حرق الدهون.
•تناول المشروبات المحتوية على مادة الكافيين حيث أنها مدرة للبول.
•الحمل و الرضاعة و كذلك عند الأطفال.
العطش ليس مؤشراً جيداً؟
لا تجعل من العطش مؤشراً وحيداً لتناول المياه و خاصة أثناء أداء التمرينات الرياضية أو المجهود البدني حيث لا يشعر الإنسان بالعطش إلا بعد أن يكون الجسم قد فقد كمية كبيرة من الماء.
متى يحدث الجفاف؟
يحدث الجفاف و تظهر المخاطر الصحية عندما تقل كمية السوائل التي يتناولها الإنسان عن كمية السوائل المفقودة و تشتد الأعراض و المخاطر تدريجياً كلما زادت كمية الفاقد مقارنة بوزن الجسم كما في الجدول المرفق.
نسبة الفاقد التأثير و الأعراض
1 – 2 % تبدأ مظاهر الجفاف: قلة التركيز – الصداع – القلق – التعب – تأثر الوظائف الحيوية.
3 % ينقص حجم الدم و يقل الأوكسجين الواصل للأعضاء و تبدأ العمليات الحيوية في التدهور.
5 % شعور بالدوخة و عدم القدرة على التركيز و يتأثر المخ.
10 % تحدث الوفاة.
العناية الذاتية:-
•اشرب 1 ملليتر من السوائل لكل سعر حراري تفقده أو 10 أكواب على الأقل.
•زد من كمية السوائل عند أداء المجهود البدني أو عند ارتفاع درجات الحرارة.
•زيادة كمية المياه للحوامل و المرضعات.
•احرص على أن تكون المياه بجانبك طوال اليوم و خاصة في الصيف.
•العصائر الطازجة و اللبن بدائل مقبولة للمياه على أن تراعي مقدار السعرات الحرارية.
•لا تجعل من العطش مؤشراً وحيداً لتناول المياه.
•قلل من المشروبات التي تحتوي على الكافيين و امتنع عن ا[/size]لكحولي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى